منتديات جوهرة سوفت - Jawhara-Soft Forums منتديات جوهرة سوفت - Jawhara-Soft Forums

العودة   منتدى التعليم التونسي (Jawhara-Soft) > التعليم و الثقافة > خواطر و مقالات أدبيّة
خواطر و مقالات أدبيّة بخفق الورق و رحابة الحرف نرتقي إلى أكوان الرحابة .. قصة ، شعر ، فلسفة ، خواطر و مقالات أدبيّة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-10, 01:51 رقم المشاركة : 1



Thread Dot 16 من تراجم روائع الادب العالمي


كتب الشاعر الفرنسي الكبير ألفونس دا لامارتين في القرن التاسع عشر الميلادي نصا نثريا يمدح فيه رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ويمجد صفاته وشمائله..
النص من ترجمة د. محمد مختار ولد أباه
.


"لا أحد يستطيع أبدا أن يتطلع، عن قصد أو عن غير قصد، إلى بلوغ ما هو أسمى من ذلك الهدف، إنه هدف يتعدى الطاقة البشرية، ألا وهو تقويض الخرافات التي تجعل حجابا بين الخالق والمخلوق، وإعادة صلة القرب المتبادل بين العبد وربه، ورد الاعتبار إلى النظرة العقلية لمقام الألوهية المقدس، وسط عالم فوضى الآلهة المشوهة التي اختلقتها أيدي ملة الإشراك.
لا يمكن لإنسان أن يقدم على مشروع يتعدى حدود قوى البشر بأضعف الوسائل، وهو لا يعتمد في تصور مشروعه وإنجازه إلا على نفسه ورجال لا يتجاوز عددهم عدد أصابع اليد الواحدة، يعيشون في منكب من الصحراء.
ما أنجز أحد أبدا في هذا العالم ثورة عارمة دائبة في مدة قياسية كهذه؛ إذ لم يمض قرنان بعد البعثة حتى أخضع الإسلام، بقوته ودعوته، أقاليم جزيرة العرب الثلاثة، وفتح بعقيدة التوحيد بلاد فارس وخراسان، وما وراء النهر، والهند الغربية، وأراضي الحبشة، والشام، ومصر، وشمال القارة الإفريقية، ومجموعة من جزر البحر المتوسط، وشبه الجزيرة الأيبيرية، وطرفا من فرنسا القديمة.
فإذا كان سمو المقصد، وضعف الوسائل، وضخامة النتائج، هي السمات الثلاث لعبقرية الرجال، فمن ذا الذي يتجاسر أن يقارن محمدا بأي عظيم من عظماء التاريخ؟.
ذلك أن أكثر هؤلاء لم ينجح إلا في تحريك العساكر، أو تبديل القوانين، أو تغيير الممالك، وإذا كانوا قد أسسوا شيئا، فلا تذكر لهم سوى صنائع ذات قوة مادية، تتهاوى غالبا قبل أن يموتوا.
أما هو فقد استنفر الجيوش، وجدد الشرائع، وزعزع الدول والشعوب، وحرك ملايين البشر فوق ثلث المعمورة، وزلزل الصوامع والبيع والأرباب والملل والنحل والنظريات والعقائد، وهز الأرواح.
واعتمد على كتاب صار كل حرف منه دستورا، وأسس دولة القيم الروحية فشملت شعوبا من كل الألسنة والألوان، وكتب في قلوب أهلها بحروف لا تقبل الاندثار كراهية عبادة الأصنام المصطنعة، ومحبة الإنابة إلى الواحد الأحد المنزه عن التجسيم.
ثم دفع حماسة أبناء ملته لأخذ الثأر من العابثين بالدين السماوي، فكان فتح ثلث المعمورة على عقيدة التوحيد انتصارا معجزا، ولكنه ليس في الحقيقة معجزة لإنسان، وإنما هو معجزة انتصار العقل.
كلمة التوحيد التي صدع بها أمام معتقدي نظم سلالات الأرباب الأسطورية، كانت شعلتها حينما تنطلق من شفتيه تلهب معابد الأوثان البالية، وتضيء الأنوار على ثلث العالم.
وإن سيرة حياته، وتأملاته الفكرية، وجرأته البطولية على تسفيه عبادة آلهة قومه، وشجاعته على مواجهة شرور المشركين، وصبره على أذاهم طوال 15 سنة في مكة، وتقبله لدور الخارج على نظام الملأ، واستعداده لمواجهة مصير الضحية بين عشيرته، وهجرته، وعمله الدءوب على تبليغ رسالته، وجهاده مع عدم تكافؤ القوى مع عدوه، ويقينه بالنصر النهائي، وثباته الخارق للعادة عند المصائب، وحلمه عندما تكون له الغلبة، والتزامه بالقيم الروحية، وعزوفه التام عن الملك، وابتهالاته التي لا تنقطع، ومناجاته لربه، ثم موته، وانتصاره وهو في قبره، إن كل هذا يشهد أن هناك شيئا يسمو على الافتراء، ألا وهو الإيمان؛ ذلك الإيمان الذي منحه صلى الله عليه وسلم قوة تصحيح العقيدة، تلك العقيدة التي تستند إلى أمرين هما: التوحيد، ونفي التجسيم؛ أحدهما يثبت وجود البارئ، والثاني يثبت أن ليس كمثله شيء. وأولهما يحطم الآلهة المختلقة بقوة السلاح، والثاني يبني القيم الروحية بقوة الكلمة.
إنه الحكيم، خطيب جوامع الكلم، الداعي إلى الله بإذنه، سراج التشريع.
إنه المجاهد، فاتح مغلق أبواب الفكر، باني صرح عقيدة قوامها العقل، وطريق عبادة مجردة من الصور والأشكال، مؤسس عشرين دولة ثابتة على الأرض، ودعائم دولة روحية فرعها في السماء، هذا هو محمد، فبكل المقاييس التي نزن بها عظمة الإنسان، فمن ذا الذي يكون أعظم منه؟



  رد مع اقتباس
قديم 2012-02-10, 16:36 رقم المشاركة : 2

افتراضي


الفونس دي لامارتين ( 21 أكتوبر 1790- 28 فيراير 1869)
كاتب وشاعر وسياسي فرنسي كان كثير السفر
يتحدث عن دمشق....اردت ان اكتب هاته الفقرة حتى يدرك مساندوا النظام البعثي ان دمشق هي منارة من منارات الحضارات و لا يمكن لاي نظام ان يدعي انه هو حاميها و من بعده الطوفان...

"أفهم لماذا تحدد التقاليدُ العربيةُ موقعَ الفردوس المفقود في دمشق: ما من مكان على الأرض يمكن أن يذكّر بجنات عدن مثلها. السهل الواسع الخصيب، الفروع السبعة للنهر الأزرق الذي يرويها، الجبال الفخمة التي تحيط بها، البحيرات الرائعة التي تعكس السماء على الأرض، موقعها الجغرافي ، مناخها الكامل... كل شئ يشير إلى أن دمشق كانت من أوائل المدن التي عمّرها أبناء البشر، وإحدى المحطات الطبيعية للبشرية حين كانت تعيش حياة التنقل في الأزمنة الغابرة... إنها واحدة من تلك المدن التي كتبتها أصابع الرب على الأرض"

" أقتربُ... فإذا بعيني تستقر عبر فلقة الصخرة على أروع وأغرب مدى يمكن لبصر إنسان أن يقع عليه. تلك كانت دمشق وصحراؤها التي تمتد بلا حدود على مئات الأقدام تحت خطواتي. وقع نظري قبل كل شئ على المدينة التي كانت محاطة بالمرمر الأصفر والأسود تتنتشر فيها ما بين مسافة وأخرى أبراجَ مربعة تتوجها تيجان منحوتة، وتهيمن عليها غابة كاملة من المآذن من مختلف الأشكال والسواقي العديدة. كانت المدينة تمتد إلى ما لا نهاية في متاهة من البساتين المزهرة ثم كانت تعود إلى الظهور بعد ذلك على شكل بحيرات واسعة من البيوت، ضواحي وقرى ومتاهات من البساتين والحدائق والقصور والسواقي لا يمكن للعين تقفيها، إذ لا تترك سحراً إلا لتقع على سحر آخر. "
لامارتين
رحلة إلى الشرق
ملاحظات مسافر، الجزء السادس
دمشق (ذكريات، انطباعات، أفكار ومناظر)



آخر تعديل Blou 2012-02-10 في 16:40.
  رد مع اقتباس
قديم 2012-02-12, 03:20 رقم المشاركة : 3

افتراضي


جوستافو ادولفو بكر.. لؤلؤة نادرة في خزانة الشعر الأسباني
لم تتعد حياته أربعة وثلاثين عاما "1836-1870" ترك مجموعة شعرية واحدة بعنوان "أشعار" طبعت بعد وفاته بعام واحد‚ لتصبح إنجيل الشعراء والمحبين منذ ذلك الحين‚
عندما ولد هذا الشاعر‚ كانت الحركة الرومانسية الاوروبية التي بدأت في المانيا ونضجت في انجلترا وفرنسا قد امتدت آثارها الى الأدب الأسباني عن طريق الصحافة الأدبية والترجمة التي عرفت القارئ الاسباني على اعمال "هوغو" و"جوتة" و"بايرون" و"شيلي" و"هايني" وغيرهم‚ ورفع لواء هذه الحركة الرومانسية في اسبانيا أفواج المفكرين الاسبان العائدين او الذين كانوا قد هاجروا إبان طغيان الملك فرناندو السابع‚ ثم عادوا بعد وفاته حاملين معهم الافكار السياسية الليبرالية والتأثيرات الرومانسية في الادب والفن‚
عاش جوستافو ادولفو بكر طفولته وصباه في اشبيلية وسط تلك الظروف التي ازدهر فيها التيار الرومانسي‚ الا ان الشاعر كابد صعوبات الحياة على المستوى الشخصي منذ بداية الطريق‚ فقد توفى والده وهو في الخامسة من العمر تاركا اسرة فقيرة كبيرة العدد‚ وقبل ان يكمل عامه الحادي عشر توفيت امه فتشتت شمل الاسرة‚ فكان ان تعهدته سيدة ميسورة الحال كانت اشبينته يوم تعميده وصديقة لأمه‚ قضى مرحلة التكوين الفني في بيتها‚ فنهل من مكتبتها العامرة بذخائر الادب العالمي المترجم وتعرف على اعمال شاتوبريان وجورج صاند وبلزاك وقرأ اشعار لورد بايرون وموسيه وهوغو ولومارتين بالاضافة الى اعمال المؤلفين الاسبان كما ساعدته اللاتينية التي درسها في طفولته الى جانب الفرنسية على قراءة اناشيد هوراس الغنائية سيظهر تأثيرها في اشعاره فيما بعد‚
وفي الثامنة عشرة من العمر انتقل من اشبيلية الى مدريد ليبدأ حياته العملية في الادب حيث عمل بالصحافة محررا ومترجما ومعلقا من وقت لآخر على بعض المسرحيات والاعمال الشعرية وهي المرحلة التي بدأ فيها نشر انتاجه في الصحف‚ قلقه وعدم شعوره بالاستقرار جعلاه يبدأ مشروعات ولا يكملها فكتب فصولا عن التاريخ الفني للكنائس ثم توقف وبدأ كوميديا غنائية ولم يكملها ولكن المستقر والمقام كان في الشعر الرومانسي "اجدف في بحر من شكوكي ولا اعرف اين يتجه ايماني‚ ورغم ذلك يشير لي ذلك القلق الذي يعتريني‚ انني احمل داخل روحي شيئا مقدسا"‚
صدرت هذه المجموعة بعد وفاته بعام واحد في ديوان بعنوان "أشعار" وترجمها عن الأسبانية ماهر البطوطي وقد حازت هذه الترجمة جائزة "سرفانتسـ نجيب محفوظ" للترجمة من الأسبانية الى العربية عام 2002.

من قصائده الجميلة

ــ تزعمين ان لك قلبا

وما ذلك إلا لأنك تشعرين بدقاته‚

ليس قلبا هذا

إنما هو آلة‚

تصدر أصواتا مع إيقاع حركاتها!

ألقيت المصباح في ركن من الأركان

وعلى طرف السرير المهدل جلست‚

صموتا‚‚ كئيبا‚

وقد التصقت عيناي الساكنتان بالحائط‚

لا علم لي‚

كم من الوقت مر علي‚

وأنا على هذه الحال

وحين انقشعت سحابة الألم المهول عني‚

انطفأ المصباح‚

وضحكت الشمس في آلاف النوافذ‚

ولا علم لي كذلك

فيم كنت أفكر‚

أو ماذا حدث لي في تلك الساعات المخيفة

أذكر فقط أنني بكيت وصحت‚

وأنني في تلك الليلة قد هرمت‚

إني أطالع أعماق عينيك‚

كأنما أطالع سفرا مفتوحا.


ترجمة ماهر البطوطي

من ديوان "أشعار"



  رد مع اقتباس
قديم 2012-02-12, 03:22 رقم المشاركة : 4

افتراضي


المجال مفتوح لكافة الاعضاء كي يثروا هذا الموضوع بما يعجبهم من الادب العالمي المترجم...قصائد..مقتطفات من روايات او ماشابه ذلك...



  رد مع اقتباس
قديم 2012-02-13, 19:30 رقم المشاركة : 5

افتراضي


فيديريكو جارثيا لوركا شاعر اسبانيا الأشهر...

من اشعار لوركا الشاعر الاسباني ....


القيثارة

يبدأ بكاء
القيثارة.
تتكسر أقداح
الفجر.
يبدأ بكاء
القيثارة
غير مجد
أن نسكتها.
تبكي رتيبة،
كما تبكي المياه،
كما تبكي الريح،
فوق الثلج المتساقط ،
من المستحيل
أن نسكتها.
تبكي أشياء
بعيدة.
رمل الجنوب الساخن ،
متعطش لكاميليا بيضاء .
تبكي سهماً بلا هدف،
عشية بلا غد
والعصفور الأول الميت
فوق الغصن.
أوه! يا قيثارة!
يا قلباً جريحاً حتى الموت،
بخمس سيوف.


دائما اقرا لهذا الشاعر الكبير....لانه لم يكن مجرد شاعر وحسب
بل كان رساماً وعازف بيانو ومؤلفاً موسيقياً
وكان موته عن طريق الاغتيال على أيدي الثوار الوطنيين
وهو في الثامنة والثلاثين من عمره
كان يفضل أن ينشد أشعاره، لأنه يعتقد، ويذكر ذلك في مقالته عن الروح المبدعة:
(أن الشعر بحاجة إلى ناقل.. إلى كائن حي).
وفي تلاوته لهذه الأشعار امتحن قدرة شعره على التأثير بشكل أكثر من مطبوعاته.
وأدعو الجميع لقراءة لوركا
لأنه جدير بالقراءة

تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-19, 00:11 رقم المشاركة : 6

افتراضي


من اشعار
ولد في 2 اكتوبر عام 1897

رائد من رواد النقد الأدبي والفني الواقعي...شاعر وقصصي وصحفي وناقد كبير
وقف بقوة إلى جانب شعوب فيتنام والجزائر كما وقف إلى جانب مصر أثناء العدوان الاستعماري
اشترك في تأسيس مجلة الآداب الفرنسية...
مؤسس اللجنة الوطنية للكتاب وهي الجبهة الثقافية في فرنسا
تزعم المدرسة ال*****ية في الشعر والأدب بين عام 1920-1930
تحول عن ال*****ية بعد التقائه بزوجته الزاتريوليه واعتناقه الفلسفة الاشتراكية ثم انضمامه إلى العمل الحزبي في سنة 1932
كان منذ عام 1932-1939 من أقوى المناضلين ضد الفاشية والحرب
منذ 1945 وهو يدير الحركة الثقافية والأدبية النقدية في فرنسا بوصفه رئيس تحرير الآداب الفرنسية ومدير دار الناشرين الفرنسيين المتحدين ونائب رئيس اللجنة الوطنية للكتاب
سجن خمس مرات بسبب كتابة قصيدة "الخطوط الأمامية الملتهبة"
عمل فترة من الوقت محررا في كل من :"الاومانيتيه" و"سي سوار"
من مؤلفاته الشعرية "قلب كسير" و "عيون إلزا" و "متحف جريفان" و "ديانا الفرنسية"
يعتبر كتابه "أحاديث الغناء الجميل" من أهم ما وضع في نظرية الشعر المعاصر
أجمع النقاد على اعتباره من كبار كتاب القصة الواقعية لأعماله القصصية الرائعة وخاصة سلسلة "العالم الحقيقي" التي تشمل "أجراس مدينة بال" ثم "الأحياء الجميلة" و"المسافرون على عربة امبريال" و"اورليان" أصدر في مجال النقد والنظرية الجمالية: "بحث في الأسلوب" "الثقافة والانسان" "من اجل واقعية اشتراكية" "ستندال" "الآداب السوفيتية" لعبت "الاداب الفرنسية" التي يرأس تحريرها دورا هاما في التعريف بأدب شمال إفريقيا العريبة "المغرب وتونس والجزائر".

من اشعار لويس اراغون

الزا امام المرآة
في أوج مأساتنا
كانت طوال النهار جالسة إزاء مرآتها
تسرح شعرها الذهبي اللامع. وكان يخيل إليّ
أن يديها الوديعتين ترتبان اللهيب
في أوج مأساتنا
...
كانت طوال النهار جالسة أمام مرآتها
تسرح شعرها الذهبي اللامع، كمن يعزف
في أوج مأساتنا
على قيثار ذهبي بلا إيمان، مقضية
الساعات الطويلة جالسة أمام مرآتها
...
تسرح شعرها الذهبي اللامع، كأنها
تضحي راضية بذكرياتها
طوال النهار وهي جالسة أمام مرآتها
ولا تزال تحيي ورود اللهب المبددة
صامتة كأي شخص آخر
قد ضحت راضية بذكرياتها
في أوج محنتنا القاسية
مرآتها السوداء كانت صورة العالم
ومشطها وهو يجعّد نيران هذه الكتلة الحريرية
أضاء أركان ذاكرتي
...
في أوج أيامنا القاسية
كما أن يوم الخميس يقع في منتصف الأسبوع
رأت وهي جالسة أمام ذاكرتها
خلال المرآة (لكنها لم تتكلم)
...
رأت الذين نمدحهم في هذا العالم المظلم من يمثلون أدوار
مأساتنا، وهم يموتون الواحد إثر الآخر
لا حاجة لذكر أسمائهم فأنت تعرف أية ذاكرة
تحترق فوق أتون هذه الأيام المتهرئة.
...
وفي شعرها الذهبي عندما تجلس هناك
تسرحه في صمت، ينعكس اللهيب



  رد مع اقتباس
إضافة رد

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا تكررت الاية( فبأيٌ اَلاء ربٌكما تكذبان ) 31 مرٌة ؟ siiriinn خواطر و مقالات أدبيّة 1 2010-12-10 21:58
من روائع نزار قباني Ragheb خواطر و مقالات أدبيّة 6 2010-05-17 22:37
نبذة عن الادب Ragheb خواطر و مقالات أدبيّة 4 2010-02-20 21:18



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:07


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة 2010-2023 © منتديات جوهرة سوفت