حياكم الله
مرحلة من حياته أصبح فيها نشاط الطفل الفكري أوسع
والمفارقة الاجتماعية حاصلة بالضرورة أخذت منهجها
وأخذ تدابيره والمحيط الذي يعايشه من سلوكه تجاه من ترميه
الأقدار في ثناياه وبين الرؤى الفكرية التي يستلهم منها
نشاطه الدراسي كان أو العملي ...
فسيفساء أحياء يمر بها العبد بظروفها المبينة والأخرى العقيمة التي
إستلزم في ضرفها المعاش إرادة في التساؤل بينه واقربائه من داره أو شارعه،
اعتبرها البعض قدوة حالة الصداقة والأبوية وآخرون حكمة في
المسايرة وحكمة في التوجيه ...
هي في قالبها البته أن تكون سلبية بقدر ما الإنسان شكاك إلا أن طرح
المبينات أكثر إرشاد وأكثر ثبات عند البادرة فتكون طيبة ...
كيفية تكوين الصداقة مع الأبناء في
الموضوع ...؟
إن كل ما يقال عن هذه العلاقة وكيفية بناؤها وعن أي قاعدة انطلقت وباي
خصوص كانت وفي أي الظروف نجحت في إحسان العقل وقدرة الطفل
على بلوغ أمرا أو شائك بقدر من التوفيق والله وليه
وهذه العلاقة الثنائية غذته...
اطرح لكم هذا للتفاعل ...
أخوكم ...