هل العيب مني أو منهم!؟؟بقلمي

يشعرونك بأنك نجما لامعا في سمائهم

يغدقون عليك كلمات عاطفيه تسرق عقلك قبل قلبك

حتى تكون أسيرا لهم
.
.

وحينما تقترب منهم

وتسأل عن أحوالهم

تكتشف أنك لست سوى شخص عادي أو ربما أقل..!
.
.

لاتعلم حينها

هل العيب منك (في تصديقهم)

أو منهم (الذين رفعوك بلسانهم ولم يحتوك يوما في أحضانهم)..؟!

على كل حال يجب أن نؤمن بأن مثل مايوجد بائعي أحلام

فهناك أيضا بائعي كلاااااااام

بقلمي
14/ربيع أول /1433هـ

4:33:13مساء :)

طبت و طاب قلمك يا لؤلؤة المنتدى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة THE MONITOR

طبت و طاب قلمك يا لؤلؤة المنتدى

وطاب لي مروركـ العذب الذي أنار متصفحي
شكرا لكـ من كل قلبي

عليك ان تصدقي ذلك...نعم هنالك بائعي كلام...يغدقون علينا احلى الكلمات "المصطنعة" كبائع يريد التخلص من بضاعة تكاثرت لديه...لذلك من الافضل لكل عاشق ان لا يبقى جانب شخص يجيد إسعاده فقد و لا يتاثر بما يقول لانه من المؤكد ان هذا الشخص قد يكون من فئة "بائعي معسول الكلام".. و ليبقى قرب شخص لا يجد سعادته إلا معه...
تقبلي مروري في لحظة انظر فيها الى عمق سحيق من الالم و الحب...لاني لدغت مثلك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Blou

عليك ان تصدقي ذلك...نعم هنالك بائعي كلام...يغدقون علينا احلى الكلمات "المصطنعة" كبائع يريد التخلص من بضاعة تكاثرت لديه...لذلك من الافضل لكل عاشق ان لا يبقى جانب شخص يجيد إسعاده فقد و لا يتاثر بما يقول لانه من المؤكد ان هذا الشخص قد يكون من فئة "بائعي معسول الكلام".. و ليبقى قرب شخص لا يجد سعادته إلا معه...

تقبلي مروري في لحظة انظر فيها الى عمق سحيق من الالم و الحب...لاني لدغت مثلك

شي طبيعي أن نتأسى وأن نتأوه من أعماقنا
لانني ظننت أنني غاليه فكم أغدقوني بأعذب الالحان وأنبل العبارات

حتى أصبحت كالفراشه أُحلق بين زهورهم التي كانت تُفتح لي كل صباح
ظننت أنني ملكه داخل مملكتي واغلقت الاسوار علي لكي أبقى داخل حناياهم
لكني أصبحت أنا في الخارج
لم أكن أعلم أن هذا جراء تصديقي لكلماتهم.. :(

لكن أخي الكريم بلال
أحيانا نشعر باننا نحتاج الى لدغات والى صدمات
لكي نصحى من غفوتنا ومن طيبتنا التي أغرقتنا
وننظر الى السماء ولسان الحال يقول
أشكرك ياخالقي بأن كشفت لي تلك الاقنعه فيارب إكشف لي أكثر لكي أنظف حياتي!!

والحمدالله على كل حال

وشكرا لك أخي بلال على مرورك المميز

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صعبة المنال

شي طبيعي أن نتأسى وأن نتأوه من أعماقنا
لانني ظننت أنني غاليه فكم أغدقوني بأعذب الالحان وأنبل العبارات

حتى أصبحت كالفراشه أُحلق بين زهورهم التي كانت تُفتح لي كل صباح
ظننت أنني ملكه داخل مملكتي واغلقت الاسوار علي لكي أبقى داخل حناياهم
لكني أصبحت أنا في الخارج
لم أكن أعلم أن هذا جراء تصديقي لكلماتهم.. :(

لكن أخي الكريم بلال
أحيانا نشعر باننا نحتاج الى لدغات والى صدمات
لكي نصحى من غفوتنا ومن طيبتنا التي أغرقتنا
وننظر الى السماء ولسان الحال يقول
أشكرك ياخالقي بأن كشفت لي تلك الاقنعه فيارب إكشف لي أكثر لكي أنظف حياتي!!

والحمدالله على كل حال

وشكرا لك أخي بلال على مرورك المميز

تاكدي انك غالية....و تاكدي بانك دخلت الى الحب كاميرة...و خرجت منه كبيرة